languageFrançais

شائعات الطلاق تُلاحق جينيفر لوبيز وبن أفليك

أصبحت الفنانة العالمية جينيفر لوبيز وزوجها النجم بن أفليك حديث الساعة، بعد تقارير عن اقترابهما من الانفصال.

وغاب بن أفليك عن العرض الخاص لفيلم جينيفر لوبيز "Atlas"، وشوهدت بمفردها على السجادة الحمراء في غياب بن أفليك.

وخلال حفل Met Gala 2024، ظهرت لوبير بدون بن أفليك، وبدأ الحديث عن خلافات بينهما، وتحدثت مصادر مقربة عن توتر علاقتهما.

وفي التفاصيل، تواجدت النجمة والمنتجة جينيفر لوبيز، البالغة من العمر 54 عاماً، في مدينة مكسيكو يوم أمس الأربعاء 22 ماي 2024، للترويج لفيلمها الجديد على نتفليكس "Atlas"، عندما طرح عليها أحد الصحافيين سؤالاً شخصياً بدلاً من سؤال مهني يتعلق بالفيلم أو بالمهنة.

وقال الصحافي: "هل حقاً تم الطلاق بينك وبين بن أفليك؟ هناك شائعات؟ ما هي الحقيقة؟ للصحافة المكسيكية، ما هي حقيقة الأمر؟".

وعلى الفور، تدخّل زميلها في الفيلم سيمو ليو، ليرد على الصحافي وينهي النقاش قائلاً: "حسناً، لن نتحدث عن ذلك. شكراً جزيلاً لكم يا رفاق، نحن نقدّر ذلك حقاً. شكراً".

إلاّ أنّ ذلك لم يمنع النجمة من الرد على الصحافي بطريقة ذكية لافتة، حيث قالت له بما معناه: "أنت تعرف أن هذا السؤال غير مناسب لطرحه".

ومؤخرا، لم يظهر بن أفليك وجينيفر لوبيز معا على غير عادتهما منذ زواجهما الذي توج قصة حب طويلة في جويلية من 2022.

وتشير تقارير إلى أنّ بن أفليك ترك القصر الذي يعيش فيه مع جينيفر لوبيز في بيفرلي هيلز بمدينة لوس أنجلوس الأمريكية، وأنه يعيش بمفرده في منزل آخر.

وسجل آخر ظهور للثنائي الشهير في 19 ماي، حين التقطهما كاميرات البابراتزي في كاليفورنيا، لدى خروجهما من أحد الأماكن وكانا داخل سيارتهما.

مواقع أخبارية

share